أرشيف المدونة

عن المدون

صورتي
كيوت مبدعة
طموحة و في بدايات إبداعي .. أفكر بعقل مبدع .. أرسم الإبداع في مخيلتي لأريه للناس فيما بعد .. طالبة أدرس في الجامعة .. أسلوبي يتصف في البساطة في الكتابة .. و لغتي الفصيحة ليست جيدة جدا .. أسعى للفردوس .. و الباقي لا أتذكره ..
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

من الحياة ..!

* تريد السعادة حقا؟؟ لاتبحث عنها بعيداً.. إنها فيك.. وفي تفكيرك المبدع.. وفي خيالك المبدع.. وفي إرادتك المتفائلة.. وفي قلبك المشرق بالخير..
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

صور ..

قريبا ..

Popular Posts

متابعيني ..

About

Blogroll

Blogger news

Blogroll

Blogger templates

أدعيـة ..

قريبا ..

خواطر .. " أفكار و حلول "

شدني برنامج خواطر لهذه السنة لانها حلول .. تركنا الكلام كثيرا و بدأنا بتحريك الايدي و هذه الحلول ما هي إلا خواطر شاب أراد ان يحقق ما في قلبه و أراد تحقيق رغباته و سعد بنتائج إصراره و سعيه .. فتخيلوا معي لو كنتم أحمد الشقيري للسنة القادمة فما هي الأفكار التي سوف تطرحونها و ما هي الحلول التي سوف تقدمونها ؟.. تخيلت نفسي أحمد الشقيري لخواطر 8 السنة القادمة بغض النظر انني بنت

فأفكاري تنحصر في ..


* انشاء نادي الإمارات للقراءة ..

*نشر أول كتاب يضم مجموعة من الكتاب الذين يريدون إظهار هواياتهم في الكتابة

* عمل استوديو يضم أعمال المصورين و استوديو خاص لطلبات الزبائن و ركن خاص لي

* مركز يضم جميع المواهب و عدم التفريق اذا كانوا من جنسية اخرى أو لا يحملون أرواقا ثبوتية

* دورات صيفية في كل إمارة بحيث ترضي أذواق الوالدين ..

* مركز خيري يركز بالاسر الفقيرة بالدولة أولا و بالخارج ثانيا ..


و أفكار أخرى كثيرة تزاحم مخيلتي و تنتظر أملا للخروج لكن مثل ما نقول بالعامية " العين بصيرة و اليد قصيرة " أو العكس صحيح و اليد الواحدة لا تستطيع عمل شي .. فهي تحتاج إلا أياد بيضاء أخرى لها نفس الأفكار في مخليتها أو تطمح لمستقبل باهر لها و لغيرها .. فمن يقرأ مقالي هذا يطرح لنا أفكاره و عزمه و إرادته و أفكاره فلنتعاون لكي نحقق جزء من حلم كل شخص منا بقدر إستطاعتنا فلا شئ مستحيل في هذا العالم ما دام الله ربنا ..


همسة : " من يريد توضيحا لنقاطي فليتواصل معي "


و أسأل الله للجميع التوفيق ..

التخصص الصحيح ..

مثلما تعرفون أنني ادرس في جامعة الإمارات العربية المتحدة و درست بهذه الجامعة برغبة خاصة مني و لقيت تشجيع من الجميع بالدراسة هناك رغم إنني سوف أكون هناك لمدة أسبوع و أيام الإجازة أكون بالمنزل لكن أهلي يؤمنون بالمقولة التي تقول " اطلب العلم و لو في الصين " فلم يمنعوني من الدراسة في إمارة غير إمارتي الأهم في ذلك إنني لم أغادر دولتي فقط مسافة ساعتين و نصف عن إمارتي عندما سجلت فالجامعة كنت أفكر بأن أكون إخصائية تغذية لكنهم لم يقبلوني بهذا التخصص فقبلوني في العلوم الإنسانية و الإجتماعية ففكرت بدراسة علم النفس لكن بعدها فكرت بالخدمة الإجتماعية و الأغلبية نصحوني بالخدمة الإجتماعية لأنها أشمل ووظائفها أكثر لكنني محتارة حتى الآن, في البداية كان هدفي واضح لكنه تشتت الآن بين هذين التخصصين نجد الكثير منا يصعب عليه اختيار تخصصه الجامعي لكن البعض يختار تخصصه من البداية فتجده يستمر بهدفه لتحقيقه و يحققه بالفعل , أكملت الآن سنتين بهذه الجامعة و لم اتخصص و السبب هو عدم الاقتناع و ذلك يشكل عائقا في حياتي الجامعية رغم اني أميل للتخصصين لأن فيهما نفس الهدف الذي أريده و هو مساعدة المرضى المسنين أو المعاقين أو المرضى النفسيين ليعيشوا حياتهم كبقية الأشخاص . أصبحت الأمور معقدة لدرجة إنني أشارككم معاناتي في اختياري للتخصص الصحيح ..

مستويات التفكير ...

لا أعلم لماذا أحببت كتاب " إماراتيون .. كيف نجحوا" لكنه أعجبني بصراحة تامة و أقولها بيقين خارج من قلبي, أحببت تركيز الكتاب على الإماراتيين خاصة إنني واحدة منهم و حصره لهم لعل هذه الشخصيات الخمسة تكون سبب لنجاح شخصيات أخرى بإذن الله , قرأت لشخصية كل واحد منهم و لم أنهي الكتاب بعد لكن لم يتبقى لي غير القليل لأنهيه لكن شدتني طريقة تفكيرهم مثلا لو اتجهنا نحو شخصية محمد سعيد حارب و ما قرأته عن حياته الدراسية و العملية كان يعشق الرسم فطرحوا عليه فكرة تحويل رسمه إلى رسوم متحركة .. لاحظوا معي مجرد فكرة لكنه وضعها في باله و لم يسترح حتى استطاع أن يحقق طموحه .. و أيضا حيدر محمد رغم الصعوبات التي واجهته و رغم الردود القاسية التي كان يحصل عليها من كل طرف إلا انه استطاع أن يجعل " شعبية الكرتون " الأكثر شعبية لدى الجميع. أكثر شخصية شدتني في الكتاب شخصية هيثم الريس عاش في بيئة الناس يتنافسون فيها على الدراسة و استطاع أن يكون ناجحا في حياته من خلال صنعه لدمى, كان يطمح بدل من أن يلعب الصغار من دمى غربية ك باربي أن يلعب بلعبة محلية استغربت من طريقة تفكيره و تخطيه للصعوبات فقط لكي يصنع الدمى , لو قارننا مستوى تفكيره و مستوى تفكير الأطفال الآن لن أذهب بعيدا لو أخذت أخي الصغير أحمد و جلست معه و قلت له ماذا تتمنى أن تصبح يا أحمد عندما ستكبر ؟ .. سأكون متأكدة بأنه سيقول لي أريد أن أشتري سيارة كبيرة للسباق و أشارك في الحلبة " و أحرق التواير لجل عيونكم " .. لنأخذ طفلا آخر و نسأله نفس السؤال سترى بأنه سيقول لك أريد جهاز هاتف هذا تفكيره مغاير لكنه يميل إلى الأجهزة الالكترونية يريد جهاز هاتف و هذا هو واقعنا الآن تفكير الأطفال لدينا ينحصر في السيارات, البلاي ستيشن, الهواتف, الدراجات الهوائية و كرة القدم و إلخ .. أما أن يفكر بشي يخدم الناس أو الوطن نادرا ما نرى طفلا يفكر بهذا الشئ أتمنى أن أرى يوما ما طفلا يقول لي أريد أن أخدم وطني. ها هي مستويات التفكير اليوم ليس فقط الصغار حتى الكبار لهم طريقتهم الخاصة في التفكيرفيما لا يعني الوطن.




" استخدم عقلك و طور من تفكيرك.. ربما تكون لك صفحة في كتاب للمتميزين "

قرارات سريعة ..!

...........: شو عطوني إنذار بالجامعة

..........: هيه و الله هاللي شفته في ايميلج

........... بصدمة : بس ليش شو السبب ...؟!

...........: لأنه معدلج نازل عشان جي

...........: إنزين خلاص بسكر عنج شو هالجامعة ما أدري شو اللي خلاني أسجل فيها ما ترحم .. خلاص اللي فيها فيها

قررت أسحب أوراقي ما أبغي اتم فيها و لا دقيقة بعد و بخبر أهلي اليوم ..


دائما أقول لنفسي القرارات السريعة لا نجني منها غير الندامة .. و دائما أقول لنفسي " الفشل بداية النجاح " إذا لم نتذوق الفشل فكيف سنتعلم من أخطائنا لتصحيحها .. كان هذا الحوار بين صديقتي و صديقتها رغم معرفتي بما يدور حولهما إلا إنني لم أتكلم لأرى إلى أين سيصلون ..؟ تفاجأت من قرارها إنها سوف تسحب أوراقها فأردت أن أعطيها فرصة للتفكير جيدا لأنه مجرد قرار أتى من جراء الغضب الذي كان ينتابها حتى جاء اليوم الذي جلسنا فيه مع بعضنا فقلت لها ما سبب غضبك في الفترة الماضية فصارحتني بالأمر و أخبرتني سبب غصبها .. قلت لها بدوري و ماذا قررتي .. قالت قررت أن أسحب أوراقي من الجامعة لعلي أحصل على منحة من جامعة قريبة من إمارتنا فقلت لها تعلمين إنه أنا أيضا لدي إنذارفي الجامعة لكن هل رأيت يوما قلت بأنني سوف أسحب أوراقي .. أخذت تنظر إلي و أنا أقول لها .. دائما نقول الحياة تجارب لكنك فشلت من أول تجربة في حياتك و قررت قرار الإنسحاب إذا فكيف ستواجهين التجارب المستقبلية التي يمكن أن تكون أشد من هذه التجربة . و أيضا النجاح لا يأتي مرة واحدة بل يأتي وراء الفشل فإذا فشلتي في حياتك استمري فنهايته النجاح و هو أشبه بحفر الصخر رغم صعوبة الحفر لكننا لا شك سننتهي من حفره يوما ما . ذكرتني حالة الفشل هذه بحال بيل جيتس صاحب شركة مايكروسوفت الذي يقول درسنا أنا و صديقي معا و هو كان دائما ينجح و أنا كنت أرسب تخرج هو مهندسا كبيرا لكنه بالأخير يعمل مهندسا في شركتي , رغم فشله الدراسي إلا إنه يمتلك أكبر شركة مايكروسوفت الآن و لم يستسلم لفشله الدائم بل تغلب على فشله و حقق أحلامه كذلك نحن إذا لم نستسلم لتجارب الحياة بسهولة فسوف نكون شخصية مبتكرة في المستقبل .. فتذكر دائما لا تقرر أمرا و أنت غاضب أو متضايق و حتى لو كنت فرحا .. فكر فالأمر جيدا و بعدها قرر و أهم شئ أن تفكر في النتائج ..



" فشلت .. لا بأس استمر فطريق النجاح أصبح قريبا منك "


فيلم سينمائي ..!

تخيلت نفسي في فيلم سينمائي .. أكشن .. و جميع أبطال الفيلم لديهم مسدسات و يصوبون بعضهم البعض , منهم من يموت و البعض يهرب كالأفلام التي نشاهدها اليوم , الجميع يموت إلا البطل يصوب المسدس نحو العدو مرة و تكون التصويبة ناجحة لكن العدو يحاول عشرات المرات و لا واحدة من هذه الطلقات تصيب البطل , أحيانا تأتي الضحية البطلة و تصاب بجرح في رجلها أو يدها لكنها لا تموت هذا الجميل في الموضوع فأما العدو لابد أن يموت . أحيانا عندما يذهبون الناس لمشاهدة الفيلم يملون بسرعة لأنهم يعرفون ما هي أحداث الفيلم حتى و لو لم يشاهدوه و هذه هي المرة الأولى التي يشاهدون فيها هذا الفيلم و السبب يرجع إلى أن معظم الأفلام في وقتنا الحالي تعيد تمثيل الأفلام القديمة لكن بجودة تصوير عالية , أنا دوري في هذا الفيلم بأنني العملاقة الجالسة على كرسي بعيد أشاهد هذا الفيلم المخيف لا ليس المخيف بل الممل انتظر الإفراج و بيدي علبة الفشار التي آكل منها من دخلت القاعة و إلى الآن لم ينتهي , حتى الشخص الذي بجانبي ينام قليلا ثم يستيقظ ليرى الأحداث مستمرة فيرجع لينام , حتى رأيت أبطال الفيلم كلهم مصوبين مسدساتهم نحوي فخفت من المنظر و قمت من على الكرسي حتى أرى نفسي وسط أقزام و مسدساتهم بالنسبة لي عبارة عن ألعاب فكنت أنظر إليهم بطرف عيناي أعني بذلك إنني لست خائفة منكم و إذا بطلقة متجهة نحوي من مسدس أحد الأبطال و عندما أقتربت الرصاصة لتخترق جسدي فإذا بالمنبه يرن بجانب أذني و استقظت من النوم و انا مفزوعة فنهضت من على السرير و تقربت من المنظرة لأرى وجهي و قلت في نفسي .. و تستمر الأحلام حتى يتحقق حلمي و هو أن أزور السينما و لو لمرة في حياتي ..

" لا تضغط على نفسك إذا كانت لديك أمنية حاول السعي إليها و إذا أراد رب العالمين أن يحققها لك فسوف تتحقق بالتاكيد و غير ذلك فإنها ستكون كابوس يزعجك في كل أوقاتك "

تعرف على الإبداع .. creativity

أحيانا كثيرة أفكر ما هو الإبداع و من أين يأتي الإبداع و من هو مكتشف أو مخترع الإبداع , لكنني لا أجد الحلول لأسئلتي فأنسى الإبداع و أباشر بقضاء يومي الذي أعيشه ... أحيانا أصادف الإبداع حتى و أنا جالسة على سريري في الغرفة و أمامي جهاز " اللاب توب " مجرد تصفحي للمنتديات و المواقع و المدونات أجد أمامي الإبداع فأعاود التفكير مرة أخرى " يا الله ذبحني هالإبداع ,, منو يكون ؟ حد يعرفه ...! " لدرجة يصل تفكيري تارة إلى إنني أنا و الإبداع جالسين في زاوية من زوايا أحد المقاهي و نتبادل أطراف الحديث فيما بيننا و ينتهي بنا المطاف إلى أن نفترق و كل واحد منا يذهب إلى طريقه , حينها أستيقظ من أفكاري لأجد نفسي غارقة في دوامة من الأفكار و أقنع نفسي بأنني أنا و الإبداع لا نعرف بعضنا و لم نلتق و لم نجلس مع بعضنا ... الإبداع هنا " نسيت بأنكم لا تروني " الإبداع موقعه في رؤوسنا فقبل أن نباشر بفعل عمل ما نفكر فالبداية كيف سنفعل ذلك فهذا هو الإبداع , الإبداع ليس فقط محصورا بأفعالنا , بل حضور الذهن و التركيز إبداع , التعاون إبداع , العمل الجماعي إبداع , الرسم إبداع , القراءة إبداع و الإبداع لا يحصى , بالنسبة لي إذا عرفت كيف تتعايش مع الناس و مع نفسك و وجدت نفسك سعيدا و عرفت كيف تتحكم بحياتك فإن ذلك كله إبداع , لاحظوا معي المقالات التي تكتب و الصحف التي تنشر فيها نوع من الإبداع التعبير فيها إبداع وضع المقال في زاوية هذا إبداع تخصيص صفحة لمقالات كذا إبداع ... حياتنا كلها إبداع لو عرفنا كيف نعيش و نتحكم بأنفسنا و بأفعالنا و أهم من ذلك كله التفكر و التأمل بمخلوقات الله و قدرته هو رأس الإبداع فما في الكون إبداع لكن ينبغي علينا استعمال ابداع التفكير لندرك ذلك ...
" الحياة مليئة بالإبداعات فقط أشغل الذي في رأسك و ستعرف ما هي إبداعاتك "

تصميم : باســم